وفتحت زهراء السيدي ..........وجلست تشاهد >>>>>
يا الله .....اعوذ بالله .......لا لا ما يصير
هذه كانت ردة الفعل الاولية لزهراء وهي تشاهد السيدي وقد تم دبلجته
وتغيير الاصوات ووضع بعض الهالات على وجوه بعض الموجودين في العرض
مع تعريف ببعض الشخصيات التي فيه
>> هذا حسين بن ............ وهو يوصل الفاعل محمود الى شقته ومعهم امرأة لفعل .........
وهذا محمود بن ........... والمعروف بأنه من اصحاب السوابق كما تعلمون ينزل كراتين المزاج
وهذه اللقطه بعد ان انتهي حسين بن .......... من الجزء الخاص به وترك المجال الى محمود بن ........
لكي يسهر على راحته ......>>وتعليقات تشمئز النفس من سماعها فكيف بمن عملت لاجلها .....
واكملت زهراء المشاهدة ببرود غريب ، فهي ككل انثى قد جرحت ، فلو انها قالت لحسين فما هو موقفها
وما هو تبريره ولو انها سكتت فكيف ستكون حياتها معه؟؟
يا الله ....ماذا تفعل ..........وكعادتها في هذه الامور لجأت الى خالقها .........
== وكان من دعائه (عليه السلام) عند الشدّة والجهد وتعسّر الأُمور
أَللَّهُمَّ إنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي، وَقُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيَّ أَغْلَبُ مِنْ قُدْرَتِي،
فَأَعْطِنِي مِنْ نَفْسِي مَا يُرْضِيْكَ عَنِّي، وَخُذْ لِنَفْسِكَ رِضَاهَا مِنْ نَفْسِي فِي عَافِيَة. أللَّهُمَّ لاَ
طَاقَةَ لِي بِالجَهْدِ ، وَلاَ صَبْرَ لِي عَلَى البَلاَءِ، وَلاَ قُوَّةَ لِي عَلَى الْفَقْرِ، فَلاَ تَحْظُرْ عَلَيَّ
رِزْقِي، وَلاَ تَكِلْنِيْ إلَى خَلْقِكَ بَلْ تَفَرَّدْ بِحَاجَتِي، وَتَولَّ كِفَايَتِي، وَانْظُرْ إلَيَّ وَانْظُرْ لِي فِي
جَمِيْعِ اُمُورِي، فَإنَّكَ إنْ وَكَلْتَنِي إلَى نَفْسِي عَجَزْتُ عَنْهَا، وَلَمْ اُقِمْ مَا فِيهِ مَصْلَحَتُهَا، وَإنْ
وَكَلْتَنِي إلَى خَلْقِكَ تَجَهَّمُونِي، وَإنْ أَلْجَأتَنِيْ إلَى قَرَابَتِي حَرَمُونِي، وَإنْ أَعْطَوْا أَعْطَوْا قَلِيْلاً
نَكِداً، وَمَنُّوا عَلَيَّ طَوِيلاً وَذَمُّوا كَثِيراً. فَبِفَضْلِكَ أللَّهُمَّ فَأَغْنِنِي، وَبِعَظَمَتِكَ فَانْعَشنِي، وَبِسَعَتِكَ
فَابْسُطْ يَدِي، وَبِمَا عِنْدَكَ فَاكْفِنِي. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَخَلِّصْنِي مِنَ الْحَسَدِ،
وَاحْصُرْنِي عَن الذُّنُوبِ، وَوَرِّعْنِي عَنِ الْمَحَارِمِ، وَلا تُجَرِّئْنِي عَلَى الْمَعَاصِي، وَاجْعَلْ
هَوايَ عِنْدَكَ، وَرِضَايَ فِيمَا يَرِدُ عَلَيَّ مِنْكَ، وَبَارِكْ لِي فِيْمَا رَزَقْتَنِي، وَفِيمَا خَوَّلْتَنِي، وَفِيمَا
أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ، وَاجْعَلْنِي فِي كُلِّ حَالاَتِي مَحْفُوظَاً مَكْلُوءاً مَسْتُوراً مَمْنُوعاً مُعَاذاً مُجَاراً.
أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاقْضِ عَنِّي كُلَّمَا أَلْزَمْتَنِيهِ وَفَرَضْتَهُ عَلَيَّ لَكَ فِي وَجْه مِنْ
وُجُوهِ طَاعَتِكَ، أَوْ لِخَلْق مِنْ خَلْقِكَ وَإنْ ضَعُفَ عَنْ ذَلِكَ بَدَنِي ، وَوَهَنَتْ عَنْهُ قُـوَّتِي، وَلَمْ
تَنَلْهُ مَقْدِرَتِي، وَلَمْ يَسَعْهُ مَالِي وَلاَ ذَاتُ يَدِي، ذَكَرْتُهُ أَوْ نَسِيتُهُ هُوَ يَا رَبِّ مِمَّا قَدْ أَحْصَيْتَهُ
عَلَيَّ وَأَغْفَلْتُهُ أَنَا مِنْ نَفْسِي، فَأَدِّهِ عَنِّي مِنْ جَزِيْلِ عَطِيَّتِكَ وَكَثِيرِ مَا عِنْدَكَ، فَإنَّكَ وَاسِعٌ
كَرِيمٌ حَتَّى لاَ يَبْقَى عَلَيَّ شَيْءٌ مِنْهُ تُرِيدُ أَنْ تُقَاصَّنِي بِهِ مِنْ حَسَنَاتِي، أَوْ تُضَاعِفَ بِهِ مِنْ
سَيِّئاتِي يَوْمَ أَلْقَاكَ يَا رَبِّ. أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَارْزُقْنِي الرَّغْبَةَ فِي الْعَمَـلِ لَكَ
لآخِـرَتِي، حَتَّى أَعْرِفَ صِدْقَ ذلِكَ مِنْ قَلْبِي، وَحَتَّى يَكُونَ الْغَالِبُ عَلَيَّ الزُّهْدُ فِي دُنْيَايَ،
وَحَتَّى أَعْمَلَ الْحَسَنَاتِ شَوْقاً، وَآمَنَ مِنَ السَّيِّئاتِ فَرَقاً وَخَوْفاً، وَهَبْ لِي نُوراً أَمْشِي بِهِ فِي
النَّاسِ، وَأَهْتَدِي بِهِ فِي الظُّلُماتِ، وَأَسْتَضِيءُ بِهِ مِنَ الشَّكِّ وَالشُّبُهَـاتِ . اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّد وَآلِهِ وَارْزُقْنِي خَوْفَ غَمِّ الْوَعِيْـدِ، وَشَوْقَ ثَوَابِ الْمَوْعُودِ حَتَّى أَجِدَ لَذَّةَ مَا أَدْعُوكَ
لَهُ، وَكَأْبَةَ مَا أَسْتَجِيرُ بِكَ مِنْهُ. أللَّهُمَّ قَـدْ تَعْلَمُ مَا يُصْلِحُنِي مِنْ أَمْرِ دُنْيَايَ وَآخِـرَتِي، فَكُنْ
بِحَوَائِجِيْ حَفِيّاً. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنِي الْحَقَّ عِنْدَ تَقْصِيرِي فِي الشُّكْرِ
لَكَ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فِي اليُسـرِ وَالْعُسْرِ وَالصِّحَّـةِ وَالسَّقَمِ حَتَّى أَتَعَرَّفَ مِنْ نَفْسِي رَوْحَ
الرِّضَا وَطُمَأنِينَةَ النَّفْسِ مِنِّي بِمَا يَحْدُثُ لَكَ فِيمَا يَحْدُثُ فِي حَالِ الْخَوْفِ وَالاَمْنِ، وَالرِّضَا
وَالسُّخْطِ، وَالضَّرِّ وَالنَّفْعِ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَارْزُقْنِي سَلاَمَةَ الصَّدْرِ مِنَ الْحَسَدِ
حَتَّى لاَ أَحْسُدَ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ عَلَى شَيْء مِنْ فَضْلِكَ، وَحَتَّى لاَ أَرى نِعْمَـةً مِنْ نِعَمِـكَ
عَلَى أَحَد مِنْ خَلْقِكَ فِي دِيْن أَوْ دُنْيا، أَوْ عَافِيَة أَوْ تَقْوَى، أَوْ سَعَة أَوْ رَخاء، إلاّ رَجَوْتُ
لِنَفْسِي أَفْضَلَ ذلِكَ، بِكَ وَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّـد وَآلِـهِ
وَارْزُقْنِي التَّحَفُّظَ مِن الْخَطَايَا، وَالاحْتِرَاسَ مِنَ الزَّلَلِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، فِي حَالِ الرِّضَا
وَالْغَضَبِ، حَتَّى أكُونَ بِمَا يَرِدُ عَلَيَّ مِنْهُمَا بِمَنْزِلَة سَوَاء، عَامِلاً بِطَاعَتِكَ مُؤْثِراً لِرِضَاكَ
عَلَى مَا سِوَاهُمَا فِي الأَوْلِياءِ وَالأعْدَاءِ حَتّى يَأْمَنَ عَدُوِّي مِنْ ظُلْمِي وَجَوْرِي، وَيَيْأَسَ وَلِيِّي
مِنْ مَيْلِي وَانْحِطَاطِ هَوَايَ، وَاجْعَلنِي مِمَّنْ يَدْعُوكَ مُخْلِصاً في الرَّخَاءِ دُعَـاءَ الْمُخْلِصِينَ
الْمُضْطَرِّينَ لَـكَ فِي الدُّعَاءِ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجيدٌ .
ونامت بعد ان هدأت نفسها بهذه المناجاة .
أما حسين بعد ان اوصل زهراء رجع الى امه في المستشفى
حسين :- يالله يماه نروح البيت
أم حسين:- والله يا ولدي ما لي خاطر اروح البيت وابوك في الدختور
حسين :- والله يا يماه حتى انا بس اذا هذا في مصلحة ابويي بنسويه
أم حسين:- يالله يا ولدي اجل نروح
وطلعوا من المستشفى وركبت ام حسين السياره
حسين :- لا تخافي يماه ريحي بالش اماه واوعدش بكره من الصبح اوديش لابويي
أم حسين:- ايييييه يا ولدي مالي غنى عن ابوك يا ولدي
حسين :- تحبي ابويي يماه ......
أم حسين:- يا ولدي هذا ابوك اللي عشت وياه على الحلوه والمره ولا عمره غاب عن نظري يا ولدي
ولا فيه يوم من ايام الله زعلني وان شاء الله ما اكون زعلته ياولدي
حسين :- الله يخليكم لبعض ولا يحرمني منكم ابد
أم حسين:- الله يخليك لولدك ومرتك ويسلم عمرك وعمرهم يا رب
حسين :- اماه ويش رايش بكره تجي تتغدي ويانا
أم حسين:- يوووه يا ولدي وابوك منهو يغديه ، لا يا ولدي اني قاعده ويا ابوك وبا اغديه واعشيه ان شاء الله
حسين :- يمكن ما يرضوا المستشفى تقعدي واجد
أم حسين:- رضوا ولا ترضرضوا ، قاعده وياه قاعده
حسين :- اهم شي راحة ابويي يماه
أم حسين:- اكيد ولو اني اعرف ان ابوك يتضايق مني كان ما قلت لك با اقعد
حسين :- ان شاء الله ما عليه باس ابويي ويقوم بالسلامه ، بس بكره تتغدي ويانا اماه طالبنش طلبه
أم حسين:- خلاص يا ولدي تعرفني ما ارد لك طلب يا ولدي
حسين :- خلاص اجل بس اعود اقول لزهراء تسوي لينا سمك كنعد
أم حسين:- ان شاء الله يا ولدي ان شاء الله
ووصلوا لبيت ابو حسين ونزلت ام حسين ودخل وياها حسين لداخل البيت وتطمن عليها ورجع للسياره
وهو في الطريق لشقته قعد يفكر في اللي صار لابوه ............
اما مريم فبعدما رجعت لشقتها قامت تفكر في وضع ابوها وحالته ...........
ويش بيصير في ابويي الحين ......اعوذ بالله من الشيطان ...ويش هالتفكير اللي عندي يا مريموووه ....ما
بيصير فيه الا الخير ان شاء الله ......بس لو يموت ابويي من اللي بيبقى ليي .....ما احد من اخوتي يجيب
خبري ولا يهتم بي كفر ابويي....... بس ابو ازهر ما بيخليهم يهضموني وهو موجود....... لالا ان شاء الله
ابويي يقوم بالسلامه ونعيش تحت ظله ........نامي يا مريموه نامي احسن الش .....
وحطت راسها على المخده الا جوالها يرن ....
مريم:- اوهوه وياه هذا الحين اني في ويش ولا ويش ، انقلع الحين ما ني فاضيه
وقفلت جوالها وخشته وتوها بتحط راسها على المخده الا بدخلة ابو عمران عليها
ابو عمران :- هاه وين الناس اليوم ما شفتش بعد سوق ولا في وينه طاسه اليوم
مريم:- لا هذا ولا ذاك ولو كنت تسأل عني وعن احوالي كان عرفت ويش اللي صاير..
ابو عمران :- ويش اللي صاير يعني ، ما تجي وراش الا المصايب
مريم:- رحم الله والديك ....ابويي مريض
ابو عمران :- ويش صاير فيه عمي بعد، تلاقيه يتعاير علشان يلاقي ولاده حواليه
مريم:- اقول لك في الدختور مرقدينه
ابو عمران :- خير ويش فيه أبو حسين ، وكم بيقعد في الدختور ، مريض مريض لو..
مريم:-انا لله وانا اليه راجعون ، ويش هالاسئله اللي تسألها ، هذا بدال ما تقول الله يقومه بالسلامه وتقول
بكره با اروح ازوره وتاخذ له هديه لو ورد على الاقل
ابو عمران :-بكره نروح ونشوف عمنا ويش بيصير
مريم:- ادري بك ما تشتهي ابويي وتتمنى اليوم اللي يموت فيه بعيد الشر عنه
ابو عمران :- يعني هوه اذا مات لا هوه اول واحد ولا آخر واحد
مريم:- يووه فال الله ولا فالك ، ويش هالكلام
ابو عمران :- اقول اذا مات ابوش ابغاش تسوي ليي وكاله علشان لا تروح عليش ورفتش عاد
مريم:- اعوذ بالله ، انته تشة ورد ما بتشتري تمباني اسوي لك توكيل ، وفاني حاجه ابويي ما فيه الا الخير
ان شاء الله وبكره لو بعد بكره بيرجع البيت
ابو عمران :- اقول لا والله الا راحت علينا الورفه ، شان يطلع لينا بيت ولا قرشين تستنفعوا بهم في دنيتكم
بدل ما ياكلوهم اخوتش عليش
مريم:- والله اللي يحكم به الشرع هوه اللي بينتابني ، وبعدين اللي يطلع ليي با اخليه بإسمي اني
ابو عمران :- يعني لو انا سجلته باسمي لو ظل بإسمش كله لينا وللبنات
مريم:- انته قطعتين خلق ما شريت لينا ولانته صاخي علينا
ابو عمران :- افا عليش بس افا عليش يا ام عمران ، بكره اشتري لش وللبنات ولا يهمش
مريم:- ايه يصير خير عاد
ابو عمران :- يعني ما انتين مصدقتني له ، اجل بكره عندش فياب جديده ولا يهمش كم ام عمران عندي انا
مريم:- وهي تقول في نفسها ( انته بس اشتري لينا وتالي يصير خير) نشوف بكره ان كنا عايشين
ابو عمران :- يالله نامي انتين وبكره نروح نزور ابوش
مريم:- يصير خير
ونامت مريم بس ابو عمران ما جاه نوم هالليله وهو يفكر في حال عمه
ابو عمران:- اووووه لو يموت هالشيبه ، امبى انا البيت الغربي وياه كم قرش ، يتأجر على عمال النفر بمية
وخمسين واترسه عمال وخلهم كأنهم في بلدهم ومنهوه اللي بيتكلم من الديره ، الفلوس نحطهم في
البنك في هالصناديق وبس سنة وحده ونطلع من وراهم فلوس ، بس يعني كم بيطلع نصيب ليها .....ما
يندرى عاد ....يالله اللي يطلع يطلع ...اهم شي أخش لفلوس لا تلعب بهم وحط راسه في الصاله وهو يفكر
في الفلوس
وعودة الى شقة زهراء ................
دخل حسين الشقة وهو بعدهوه يفكر في حال ابوه ، وشاف زهراء وهي نايمه على سجادتها ولا حب
يجلسها ، بس جاب مخده وحطها تحت راسها وشال التربه والمسباح وكتاب الدعاء ، وبعدين قام وطلع
للصاله وشغل التلفزيون وقام يفرفر في هالمحطات شوي اخبار ، شوي برنامج ، شوي فلم ، ولا هو ثابت
على محطه .
قعد حسين يتقلب على الكنب كان تغفى عيونه بس وييين الارق ذابحنه ولا هو عارف ينام ، رجع للتلفزيون
وهو يمشي شاف فيه كرتون صغير مرمي تحت الطاوله ...وفيه ظرف مفتوح ......بس اللي فيه مهو موجود
قام يدور اول الامر عن الرساله ويوم تعب جلس وقام يفكر ولاحظ ان هناك ورقه تحت الدي في دي وسحبها
وقرأ الرساله ...........يا الله .....ويش هالنفس اللي متروسة شر.......معقول ان فيه ناس نسوي كده
وقام يدور على السيدي وشغل الدي في دي .......وشاهد المأساة .........شاهد بعض ما تنتجه نفوس
البشر .....اعوذ بالله العلي العظيم من كل شر عظيم .......قام الى زهراء وقعد يتأمل فيها .......معقوله
غناتي يصير ليها كل هذا وانا غافل عن كل شي ..... انا اللي افكر في كل الناس ولا فكرت انه يصير شي
لمرتي غناتي ......لازم استشير احد في هالحاجه .....علشان احافظ على حياتي وبيتي .......وثاني شي
بعد حتى محمود ويايي في هالمشكله ....... ومنهو هذا اللي يمبى يحطم حياتي وحياة زهراء....
فكر عدل يا حسين .....لا تطيش وتخلي تفكيرك مو متزن .........
وقام وسوى اله كاس نسكافيه وجلس يفكر ويش يسوي ...........
>>>>>>>>>يتبع
المفضلات