خجلا ،
أبحثُ عن بؤرة أردمُ فيها نفسي ،،،
وأعتذر حتى اللاالنهايات ،،،
لم أكن أتقصد ذلك ،،،
وإني هُنا ،
أُقدّم اعتذراي بإنكسار عميق ،،،
وأتمنى عليكِ قبول إعتذاري ،
وأن أراكِ دائما ،
في بين هذه الوريقات ،
التي بـ لمستكم تبدو أكثر إشراق وعذوبة ،،،
أُخرى ،،،
من أعماقي أشكركِ للتنويه ،
لو لا ذلك ، لربما لم أنتبه ،،،
لـ طُهركِ /
المفضلات