لا أذبلَ اللهُ شفةً على أعتابِ أذنيكَ تروي هواها
فما تستريح ساعةً و لاعن أحاديثها تحيد ،



لصفحاتكَ عشقٌ يروي ذاته ،
و شوقٌ يُفطّرُ أخشابهِ المُغلفة ..

بالتوفيق أخي ألمع ,