التفسير - 10
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم
والعن اعدائهم
قال رسول الله صلى الله عليه واله :
من كنت مولاه فعلي مولاه
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعينُ (5)
وسائلالشيعة 6 38 1- باب وجوب قراءة فاتحة الكتاب في ا..
926- وَ فِيمَا ذَكَرَهُ الْفَضْلُ مِنَ الْعِلَلِ عَنِ
الرِّضَا عليه السلام أَنَّهُ قَالَ:
أُمِرَ الناسُ بِالقِرَاءَةِ فِي الصَّلاةِ لِئَلا يَكُونَ القُرْآنُ مَهْجُوراً مُضَيَّعاً وَ ليَكُنْ مَحْفُوظاً مَدْرُوساً فَلا يَضْمَحِلَّ وَ لا يُجْهَلَ وَ إِنمَا بُدِئَ بِالحَمْدِ ...الى ان قال عليه السلام
إِيَّاكَ نَعْبُدُ
رَغْبَةٌ وَ تَقَرُّبٌ إِلَى اللهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ وَ إِخْلاصٌ لَهُ بِالْعَمَلِ دُونَ غَيْرِهِ
وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
اسْتِزَادَةٌ مِنْ تَوْفِيقِهِ وَ عِبَادَتِهِ وَ اسْتِدَامَةٌ لِمَا أَنعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَ نَصَرَه.
وسائلالشيعة 8 184 53- باب استحباب التطوع بصلوات الأئمة ...
ً صَلاةُ الْحُجَّةِ عليه السلام
رَكْعَتَانِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ إِلَى
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ثُمَّ يَقُولُ:
مِائَةَ مَرَّةٍ
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ثُمَّ يُتِمُّ قِرَاءَةَ الفَاتِحَةِ وَ يَقرَأُ بَعْدَهَا الإِخلاصَ مَرَّةً وَاحِدَةً ثمَّ يَدْعُو عَقِيبَهَا فَيَقُولُ :
اللَّهُمَّ عَظُمَ الْبَلاءُ وَ بَرِحَ الْخَفَاءُ وَ انْكَشَفَ الْغِطَاءُ وَ ضَاقَتِ الأَرْضُ وَ مُنِعَتِ السَّمَاءُ وَ إِلَيْكَ يَا رَبِّ الْمُشْتَكَى وَ عَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ وَ الرَّخَاءِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الَّذِينَ أَمَرْتَنَا بِطَاعَتِهِمْ وَ عَجِّلِ اللَّهُمَّ فَرَجَهُمْ بِقَائِمِهِمْ وَ أَظْهِرْ إِعْزَازَهُ يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيُّ يَا مُحَمَّدُ اكْفِيَانِي فَإِنَّكُمَا كَافِيَانِي يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيُّ يَا مُحَمَّدُ انْصُرَانِي فَإِنَّكُمَا نَاصِرَانِي يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيُّ يَا مُحَمَّدُ احْفَظَانِي فَإِنَّكُمَا حَافِظَانِي يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ الْغَوْثَ الْغَوْثَ أَدْرِكْنِي أَدْرِكْنِي الأَمَانَ الأَمَانَ
صلاة بطريقة اخرى
مستدركالوسائل 6 83 37- باب استحباب الصلاة المرغبة ليلة الجمعة .....
6488- 14- وَ فِيهِ، صَلَاةُ الْحَاجَةِ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ وَ لَيْلَةِ الْأَضْحَى رَكْعَتَيْنِ تَقْرَأُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ إِلَى إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ وَ تُكَرِّرُ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ تُتِمُّ الْحَمْدَ ثُمَّ تَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَتَيْ مَرَّةٍ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ ثُمَّ تُسَلِّمُ وَ تَقُولُ :
لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
سَبْعِينَ مَرَّةً وَ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ مِائَتَيْ مَرَّةٍ يَا رَبِّ يَا رَبِّ وَ تَسْأَلُ كُلَّ حَاجَةٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
مستدركالوسائل ج : 4 ص: 228
تَفْسِيرُ الْعَسْكَرِيِّ، عليه السلام وَ الصَّدُوقُ فِي الْعُيُونِ، قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: فَاتحَة الْكِتَابِ أَعْطَاهَا مُحَمَّداً صلى الله عليه واله وَ أُمَّتَهُ بَدَأَ فِيهَا بِالحَمْدِ وَ الثنَاءِ عَلَيْه...
فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ صَدَقَ عَبْدِي إِيَّايَ يَعْبُدُ لأُثِيبَنَّهُ عَلَى عِبَادَتِهِ ثَوَاباً يَغْبِطُهُ كُلُّ مَنْ خَالَفَهُ فِي عِبَادَتِهِ لِي فَإِذَا قَالَ
وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ قَالَ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ:
بِيَ اسْتَعَانَ وَ إِلَيَّ الْتَجَأَ أُشْهِدُكُمْ لأُعِينَنهُ عَلَى أَمْرِهِ وَ لأُغِيثَنهُ فِي شَدَائِدِهِ وَ لآَخُذَنَّ بِيَدِهِ يَوْمَ
(القِيَامَةِ عِندَ) نَوَائِبِه.
بحارالأنوار 67 216 باب 54- الإخلاص و معنى قربه تعالى .....
و في تفسير الإمام عليه السلام في تفسيرها قَالَ اللَّهُ تَعَالَى قولوا أَيُّهَا الْخَلقُ الْمُنَعَّمُ عَلَيْهِمْ
إِيَّاكَ نَعْبُدُ أَيُّهَا المُنْعِمُ عَلَيْنَا نُطِيعُكَ مُخْلِصِينَ مَعَ التذَلُلِ وَ الخُضُوعِ بِلا رِئَاءٍ وَ لا سُمْعَةٍ
وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ مِنكَ نَسْأَلُ الْمَعُونَةَ عَلَى طَاعَتِكَ لِنُؤَدِّيَهَا كَمَا أَمَرْتَ وَ نَتقِيَ مِنْ دُنيَانَا مَا عَنْهُ نَهَيْتَ وَ نَعْتَصِمَ مِنَ الشيْطَانِ وَ مِنْ سَائِرِ مَرَدَةِ الإِنْسِ مِنَ الْمُضِلينَ وَ مِنَ الْمُؤْذِينَ الظالِمِينَ بِعِصْمَتِكَ .
بحارالأنوار 82 54 باب 23- القراءة و آدابها و أحكامها .....
46- الْعِلَلُ، وَ الْعُيُونُ،
عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عُبْدُوسٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ
الرِّضَا عليه السلام فَإِنْ قَالَ فَلِمَ أُمِرُوا بِالقِرَاءَةِ فِي الصَّلاةِ قِيلَ لِئَلا يَكُونَ الْقُرْآنُ مَهْجُوراً مُضَيَّعا....
إِيَّاكَ نَعْبُدُ
رَغْبَةٌ وَ تَقَرُّبٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِخْلاصٌ بِالْعَمَلِ لَهُ دُونَ غَيْرِهِ
وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
اسْتَزَادَةٌ مِنْ تَوْفِيقِهِ وَ عِبَادَتِهِ وَ اسْتِدَامَةٌ لِمَا أَنْعَمَ عَلَيْهِ وَ نَصَرَه
</i>
المفضلات