وكتاب على وجهه فوق المنضدة, لم ألتهمه بعد
لأني بت أشعر أن الكتب لم تعد تحيكني مثلما

سبق , ربما أصبح حزني فريدا ً من نوعه

أنتِ أقوى من أن تستعبدكِ أحداثَ الكتب المخملية الشاسعةِ الخيال !

فأنا في مجتمع شرقي حكم
على الحب في قلب الأنثى بالإعدام ..!
الحبُّ لا يحكمهُ الغربُ دون الشرق ، الحبُّ تحتضنهُ العين ، و يسمو بهِ القلب ،،
أتعلمينَ ؟
كُلّ الحكاية كانت سراً في سر ، لولا أن شكسبير أفصحَ عنهُ ذاتَ يوم ..
و أكملهُ قيسُ ليلى ، و عنترُ عبلة !


اممم
أنا حقاً مُتفاجأة جداً ..
بل مصدومة من جرّاء ما قرأت ، لم أظنكِ بيوم تنتمينَ إلى سكّان الشعر حتى استوعبتُ الآن ذلك ..

بوحٌ شدني صوبه .