أُخرى ،،،

ولمحرابكِ ،
شجنٌ ، وبكاء مُدوي ،،،
اسمع بعض ُ صداه ،،،
وأتفاعلُ معهُ ، أنغمسُ فيه ،،،
لا يحذوني اي حاذي ، سوى الدموع ،
أليس كذلك ؟؟؟

أُخرى ،،،

لا زلتُ أثق ،
بمقدرتكِ ، الخلاقة ،،،
وبطيوف الأمل التي تحوم بالقرب منكِ ،،،

حسنا ،
اسألكِ وفير دعائكِ ، الطاهر ،،،

قبل دخولي متصفحكِ ،
أيقنتُ ان هناك بوحا خلاب ،،،
مؤكد لم يخب ذا الظن ،،،
بل استزداد ،،،
قلمكِ ساحر ، بمسحة الألم التي تعتريّه ،،،
غذّيه ، ولا تهمليه ،،،