عَـثراتْ وانتِظَار ]
ونفحاتُ الوحدَهـ تـَعصِفُ بي
دقائـق الإنتظار تخـنـُقني
ومكان اللِقاء يضِيقُ بـِي
هكذا أنا دوماً ....
المـٌ منتظرٌ دون يأس !‬