و كان هناك و جاء الرصاص
يأزُ و ألقاهُ جريحا ً صريعْ
من دون ذنب ٍ هوى ثم مات
فيا بإس يوم ٍ ,
و بإس الرصاص
لم يكن يدري بأن الرصاصة اللعينة تترقبه هناك في ذلك المكان , بين أبناء الشارع الذي تعود رائحة البارود
جائتهُ الرصاصة في رأسه لتلقي به
رحمك الله يا هادي.





رد مع اقتباس

المفضلات