مطرٌ، وغيمٌ ،وزهر
جعلتهُ يصف مابداخله من مشاعر
مكنونه ،،
غفت عين الحُب ،،،
وسهُدت عيني تُساهره......
أخشى أن يطول سباته ...
فنتلاشى ............... أو نضيع
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 04-13-2009 الساعة 03:53 AM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
مطرٌ، وغيمٌ ،وزهر
جعلتهُ يصف مابداخله من مشاعر
مكنونه ،،
ياأم البنين ......ياأم البنين ..
لذنا بكِ يامولاتي ...
يازوجة أمير المؤمنين ...
حاشاكِ أن تردينا خائبين ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
نبض القلب
وهل للقلب بعد فقدكم نبض
ارهقتني دنياي !!
هل من طريق اسلكه كي اصل اليك
لااستطيع احتمال الصبر ....
أن هذه ليست كلمات ،،
بل مشاعر ،،
تتحرك ،،
في أحساسي وروحي ،،
أمنيـــات
دمـــــوووعي ..
آآآآه من هذه الدموع المؤلمه ،،
انها تحكي مالااريد ان احكيه
لعلها تخفف الم مكبوت داخلي
حرارتها كالجمر ،،لهيبها حارق
أظنُ بـ أنَّ روحے قد خرجت من جسدے بِـ سبب أُناس لااآ يبألوون مشآاعرے
فـ يارووح ۶ووودے أليىآ أناا
فـ أنا المُستحقة بِگِ )=
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
أحدهم ..~!
بآت المكآن أسسود دونهم ..
يٌخآل لي دومآ .. أنني سأرى توآجدهم ..
فأعآود الجلوس قريبآ ..
لكن .. دون أي جدوى ..!~
أظنني سأنتظر أكثر ...
حتى أرىآ جنونهم ..~
كبريآء ..~!!
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
عيا الشعور بلحظة النوم ينساك
حتى وأنا في النوم طيفك يجيني
لا مانسيتك يابعد هالرووح تفداك
ليتك تحس بثلث ماصار فيني
احب فيك الحب ولا يمكن أجفاك
أغليك أنا يانور قلـبي وعيني
مهموم أنا يازين بأوقات فرقاك
موتي ولا فرقاك ياأغلى سنيني
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
أحشائي تتقطع ..
وأوصالي تستغيث...
مُشاطرة لألمك..
دعيني أحمل جزءاً من أوجاعك..على أكتاف الصداقة ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
كيف لي ان اسطوطنك لي لوحدي ؟!
كيف لي ان اهشم الحزن بداخلك ؟؟!
فادمر كل مساحات الجراح الى ان تندمل .؟!
انا هنا نعم هنا .....,
ولكن حزنك وابتعادك يدمرني فيطوي اليأس بي ....
هل يرضيك يأسي؟!!!!!
المستحييل....,!
أسقيني مطرآ ..~!
خآليآ من جرآح ..
ولوثني بين محآطآت الأمل
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
تأملت يوماُ في الكون مبالي
تارة أتأمل في الأرض وتارة في السمائي
وفي ذاك اليوم ظهر وجهها في القمر كأنها الشمس تنير وتفيد الزرع والبشر
أنتي وجه الصباح أذا طلع بغيمة سحاب بيضاء تنير الأرض والسماء
وفي هذه السحابة مطراً يغزو الأرض بالماء
وعلى الزهور تتراقص فراش على ريح الهواء
وفي تأملي هذا أقول يغزو الغنى الفقر بالثراء
وكم لكي حسابات في قلبي وعقلي وصارا دواء
ابدأ نهاري متمنية ان يكون يومي زاخرا بالحب
وتتحقق الاماني الى ان...................
يحل ضلامها ويبدأ فحيحها
هي تظن باني سأنهي فرحي
ولكني البس لباس العشق
واقول:
لن تتمكني مني ابدا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 13 (0 من الأعضاء و 13 زائر)
المفضلات