أحشائي تتقطع ..
وأوصالي تستغيث...
مُشاطرة لألمك..
دعيني أحمل جزءاً من أوجاعك..على أكتاف الصداقة ..
أحشائي تتقطع ..
وأوصالي تستغيث...
مُشاطرة لألمك..
دعيني أحمل جزءاً من أوجاعك..على أكتاف الصداقة ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات