وجئنا الدرب أغرابا
كما جئناه أحبابا
فلا هذي المنى صدقت
وكان الدهر كذابا!
وجئت الدهر أسأله
عن الزهر الذى غابا
فقال الدرب لا تحزن
فزهرك صار أعشابا
وجئنا الدرب أغرابا
كما جئناه أحبابا
فلا هذي المنى صدقت
وكان الدهر كذابا!
وجئت الدهر أسأله
عن الزهر الذى غابا
فقال الدرب لا تحزن
فزهرك صار أعشابا
قالوا الأمل
هو حسرة ُ الظمآن ِ حين يرى الكؤوسْفي صورة ٍ فوق الجدارْهو ذلكُ اللون العبوسْفي وجهِ عصفور ٍ تحطم عشهُ
فبكى و طارو أقامَ ينتظرُ الصباحْلعلَ معجزةٌ تُعيدْأنقاضُ مأواهُ المخرب ِ من جديد..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات