إن من معاجز المشاعر هو أنني كلما حاكيت كلماته وناغيتها يخيل لي إنني طفل بين أحضان والدته تغذيني بثغر حروفها ما يحيلني إلى الاغماء !! أكاد بوطأة حروفها أن استنطق غايتي من الوجود !! فهل يتحقق لي شيئاً لطالما كان هذا الشيء في طي الكتمان !!!
تحياتي
يومكم سعيد
المفضلات