ذبُلت حروفُ الحُبِّ في كلِمي
و استوطن الحُزنُ في أحلى العباراتِ
للبُعد عنُهم أعزفُ الآهاتَ لحناً
و الآهُ مغنى الهوى حدّ السماواتِ
تجتاحُني الذكرى في ألفِ زاويةٍ
سِكينُها غُرست مُنذُ البداياتِ
ماذا عسايَ اليوم في لغُتي
غيرُ التصبُّرِ مِن أعتى المتاهاتِ
متاهةُ الحُبِّ تودي قلبَ صاحِبها
نحو الجنونِ بطعمةِ السَكَراتِ!!
المفضلات