أمر كالعاصفة هنا ولكن أي عاصفة ؟ عاصفة قد هدّها الغضب الثائر فلا تلقي ما تجرفه في أعبائها ..!!
عاصفة قد انتحرت ولم تهدأ إلاّ بعدما عصف بها الحب القاتل ...
لا تقف أمامي أخاف أن أجرفك بمشاعري ...
فأنا قد قررت أن أمرّ هكذا بصمت دون أن يشعر بي أحد ..
فلم يعد لهدير صوتي صدى يشعرني بالوجود ...
_______
تحياتي
الجمعة 12/3/1431هـ