إنقذيني فالزورقُ الحالمُ النشوان..ما زالَ عرضة ً للرياح ِ




لا أعتقد أنها رياح بل عواصف ,
و تجيء أوقات تلعب بي العواصف يمنة ً و شمالا , و غم ذلك مازلتُ متمسكٌ بتلابيب أملك ِ
فأنتِ الفجر في عيني.. و أكــــثر
فهل ستأتين؟!! لإنقاذي