قرأت سطراً من كلامك الذي يقطر شعراً
ثم أتكئت على دكة الحيرة أمتع نظري بقافيتك الجميلة ....
ثم بدأت أسائل نفسي هل هذا سفراً أم ماذا ..؟؟
وعندما عزمت الخروج عشت في شعرك كراً وفراً ...
ثم آثرت أن أمشي للوراء على ظهري
ووجهي يحييك بابتسامة الحب ...
وأختم بالقول :
سيدي .. شكراً واحدة لا تكفيك
بل لك منّي مليون شكراً ...
_________________
تحياتي
يوم سعيد
المفضلات