هذه صفحتي بيضاء....لم يُسطر فيها أحد حروفه...
نقشتُ فيها سطراً واحداً....
أنا أعشق الحسين يازهراء.......فكوني شفيعةً لي عند الله......
أحاسيس مصدرها جُعبتي...عمرها عام ونصف العام....
ربما تزيد وربما تقل....العلم لله..
وعمر العشق يسري بدمي من عمر المهد حتى الممات بإذن الله...
..
هي لن تبلى ولن تسطو على ارشفتها أغبرة الزمن....
ولن ترتسم عليها تجاعيده.....
كونها هبة لسيّدها الحسين....
المفضلات