واهم أنت يا حبيبي ، فليس هذا العيد الذي أنتظره !! وما زلت أنت هو أنت ذاك الذي يصدّ عن مرافقتي ومتابعة المشوار ؟؟ أو تتشاءم حين أتفاءل أو تفرح حين أحزن ..؟؟ لم هذا الضجيج الذي تزمجره بوجهي ..؟ لم البؤس الذي تلقيه بدربي ..؟؟ هل سئمت فلسفتي ..!!
لا بأس فما زال الأمل يخطب ود الانتظار .....
إنني هناك طالما أنت هناك ....؟؟؟
_____________
تحياتي
يوم سعيد
المفضلات