ارمقه بعقلي واتفاجأ
لا لا بل انصدم ...كل ما رأت عيني ما رسمته انامله من احاسيس ..
كان ونعم الشبل الذي غدا اسدا مغوار ..وها أنا احتار فيه
بدا حمل وديع..لا لا كاد ان ينظم الى مجموعة الكواسر او الجوارح
و ها انا اخاله جمل بقوته وصبره وجلادته وبعين اخرى اراه ارنبا يقفز هنا وهناك
تاركا وراءه خطوات مجهوله المدى والمسار
احتار عقلي فيك ...فماذا تكون انت ؟ وماذا تجمع في جعبتك؟


المحتاره: عفاف الهدى