لم أعُد أوشُوشْ نفسِيْ تِحتْ الوسَاده
وأخثُرها ببقَايا أدُمعِي ..!

لمْ أحُدثِها عن تفَاصَيل مضِتْ وأنتِهت
وأقلُبها بوسِطي وخَلفي .!
..
فارقِتني وفارقتُها فلا هِي أحتمَلت وجَعي
ولا أنَا أستطُبت بها ..
..
هَكِذا أنَا .!