وأخيراً استرديت الشعور بكياني ...
فحمداً لله..........حمداً كثيرا....
وأخيراً استرديت الشعور بكياني ...
فحمداً لله..........حمداً كثيرا....
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات