أيقنتُ أنني ليومي هذا
لم أُبصر سوى ذرة من كينونتك العظمى .......
وسركِ الخفي....
اقبليني تحت قدميكِ الطاهرتين ....
أيقنتُ أنني ليومي هذا
لم أُبصر سوى ذرة من كينونتك العظمى .......
وسركِ الخفي....
اقبليني تحت قدميكِ الطاهرتين ....
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات