و في صحن داري.....
مُتكئة ....على صمت الأحاسيس...
أتلفت وبصمتي
أبحث عن أطيافك ......~
مع تيقني أنك تقبع بخلجاتي....
و في صحن داري.....
مُتكئة ....على صمت الأحاسيس...
أتلفت وبصمتي
أبحث عن أطيافك ......~
مع تيقني أنك تقبع بخلجاتي....
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 05-25-2009 الساعة 12:54 AM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات