مجرَّة ُ الحاجاتِ
لم أجد خيراً من الطُهرِ الجوادَ
له ُ أشري ِ مُهجتي ،، ألقى السعادة
فهوَ بالأقدارِ راض ٍ
وهوَ للحاجاتِ قاض ٍ
وهوَ للشيعةِ باباً للمرادَ
أبارك لمحمد وآل محمد ..،، ولكم..
انبلاج نور الجواد..
قضى الرب حوائجكم بباب المراد..
ولتقبل مني الزهراء أقل القليل...
قلم دمعة...
المفضلات