لقد بلغت من الحماقة حالاً لا أطيق معها نفسي !!
أكاد أفقد صوابي وأنا أراه يصدني كلما دنوت منه ؟؟
ما هذا القدر السقيم ؟
وما هذا الذي ينتظرني خلفه ؟؟
أخاف على نفسي أن أسقط فلا أحد ينتشلني ؟؟
ويظل ذلك القدر هو الشاهد الذي لا يحرك معي ساكناً ....
وأظل أنا أسير الانتظار ...
______________
تحرير / يوم سعيد
المفضلات