راودني شوق مع احتياج لقراءة أحدهم هنا...
فوجدتني ابحث خلف سطوره عن طهر قلبه ....وطيب أصله....
وتعاونه مع الجميع...
سطوره تلك التي تتجدد كلما عفى عليها الزمن...
فلم يسطو الغبار على أسطحها ...ولم تنهشها عثاؤه......
يأبى الزمن أن يقضم مثل هاتيك الحروف...
لم أغفل يوماً عن حرفه ولاعن شخصه المُتغلغل في أعماقي....
وفي أعماقنا جميعاً..
ولكن اليوم جرفني الحنين لقراءته وبشدة .....
ذاك الحرف كان حرفاً لـ......................شمعة تحترق....
لحرفها تعظيم سلام أبدي......
ولقلبها الطاهر أطهر الدعاء ينهدي..........
أشتاقها بيننا وبقوة
بصمة احتياج وشوق لروح شفافة بصمتها هنا
ممزوجة بدموع الحنين لحرفها الشامخ ......
المفضلات