تسلمين اخيه على الموضوع المفيد
فروته
الكل يعرف ان الهدايا تعزز القيم عبر رساله خفيه
وان الاهل دائما هم مفتاح السعاده والفرح لأ طفالهم وبيدهم تحقيق كل امانيهم واحلامهم .
واكثر وقت يفرح فيه الطفل بالهديه هو وقت المناسبات والاعياد
لا نه يشعر بها باهتمام اهله ومحبتهم له ولان ايضا ان الهديه هي جسر التواصل بين الطفل وامه او ابوه او خالته او اخوه ...الخ
وهي اسهل واقرب وسيله لتكسبين حب الطفل
فانا اري بوقتنا الحاضر من بعض الامهات تكتفي فقط بجذب الهديا وتنسي الهديه المعنويه اللي هي الحنان والحب والاهتمام الذي يبرر ويبرز هذا الحب
وتراها تقول طفلي يسعد بالهديه فعلا هو يسعد بها ولا كن يسعد اكثر عندما
يري والدته تلعب معه وتشاركه بفتح هديته من حيث انها تمثل انها مشتاقه لرؤيت ما بداخل هذه الهديه حتى تجذب نظر الطفل ويحس بوجود والدته
ومثال: لو علمت الام ان ابنها يخاف من حيوان معين يجب ان تشتري له لعبه
من بنفس الحيوان الذي يخافه طفلها ( مثلا يخاف من القط او الكلب تشتريه له لا نها هنا تبعد عنه الخوف وتعلمه ان هذا الحيوان الليف وتجعله يمسك هذه اللعبه مرارا حتى لو ادي اللي بكاءه مره مرتين بالاخير سوف يتلاشى هذا الخوف وتزرع بقلبه الشجاعه .
وتذكري دائما سواء كنتي ام لطفل او زوجت ابيه او اخته او خالته او عمته
بيدكي ان تحببيه بكي باستخدامك سلاح الحب والعطف والحنان وبالاضافه الي الهدايا لا نها تسعده كثيرا كثيرا
ولايتي لأمير النحل تكفيني... عند الممات وتغسيلي وتكفيني...و طينتي عجنت من قبل تكويني...بحب حيدرة كيف النار تكويني؟
تسلمين اخيه على الموضوع المفيد
فروته
تسلمين اختي على الموضوع الرائع
شبكة الناصرة الثقافية معاً نحوَ الأفضل
احتاج لك صدر ٍ حنون ،، أحس بك وين ما أكون ،، تضمني بعطف ودفا ،، وأشتاق لك وصل وجفا ،، ولاغابت الشمس ،، وملىء الكون السكون ،،أبي أنام في هالعيون
جزيره آمنه قلبي .. وكفيني سفن وشراع .. تصدق لو تبكيني .. تحولني لوطن أوجاع
الله يسلمك فرات
وتشكري على المرور
ولايتي لأمير النحل تكفيني... عند الممات وتغسيلي وتكفيني...و طينتي عجنت من قبل تكويني...بحب حيدرة كيف النار تكويني؟
الله يسلمك شبكة الناصرة
وتشكر على المرور
ولايتي لأمير النحل تكفيني... عند الممات وتغسيلي وتكفيني...و طينتي عجنت من قبل تكويني...بحب حيدرة كيف النار تكويني؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات