في السياره
"وبالتحديد في سيارة ياسر كان راجع مع اخوه البيت ووليد كان كان طول الوقت ساكت وهادي وهذا مو من عوايد ه ابد الابتسامه مايعرف طريقها صار له يومين وياسر ابد مو عاجبه الوضع وياسر كان يبي يعرف اللي بخاطر وليد
ياسر : اقوووول وليد عسى ماشر وش فيك يا اخوي ساكت
وليد وبدون نفس : مافيني شي
ياسر : شلون ما فيك شي ؟ تراني اخوك واعرف متى فيك شي ومتى مافيك شي
وليد : ـــــــــــــــــــــــــ
ياسر : وليد بتتكلم والا كيف
" لف وليد وجهه ناحية الشباك ولا رد على اخوه "
ياسر : اوووكي لا تتكلم بالسياره بس وشرايك نروح السن ست نغير جو
وليد : مالي نفس اروح
ياسر : الا بتروح ..مو هذا المكان الي ترتاح فيه
وليد : ياسر افهمني ما ابي اروح
ياسر ومو عارف ايش فيه : وليد انت اللي افهمني .. انا مستحيل ارتاح وانت متضايق . انت تعرف انت ايش بالنسبه لي
" وليد ماتحمل كلام اخوه ودمعت عينه ولاحظه ياسر "
ياسر بصدمه : افااااااا وليد بيعني بالسوق وانا اخوك بس ما اشوف دموعك
وليد : آآآآآآآآآه يا ياسر انا تعبت تعبت
ياسر بخوف : سلامتك ياخوي قولي وش فيك وريحني
وليد : ـــــــــــــــــــــ
" ياسر ماعلق لكنه غير طريقه وراح لسن ست لانه المكان اللي يحس انه وليد يرتاح فيه وانه ممكن يعبر عن شعوره وحب يجلس معه لحاله وخصوصا بعد ماشاف وضعه وهم في بيت عمه حس انه متضايق وهموم الدنيا على راسه فحب انه يعرف مافي خاطره ومافي مكان يرتاح له وليد الا السن ست حتى اليوم المفروض انه يروح مع ربعه لكنه ماراح وقرر ياسر ياخذه هو بنفسه لسن ست لكن يكونون لحالهم "
.
.
.






رد مع اقتباس

المفضلات