،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
فِكرٌ و فِكر ،.
،،، {
هو ...!
بآرع في صيآغة الج ـنون ،.
مآهرٌ في إستخ ـلـآص مكنونآت النفوس ،.
يأخ ـذُنهآ إليه دونمآ شعور ،.
لـ يُخ ـلفهآ بعده ،.
<~ ،.
أُنثى تستج ـديه أن يعود ،.
،،، {
هي ...!
فآرهة في بعثرة الح ـروف ،.
ترسمه على ح ـدود أج ـفآنهآ دون قيود ،.
تسح ـره بـ عطرهآ المعود ،.
لـ يركع أمآمهآ ،.
<~ ،.
طفلٌ يرج ـوهآ القبول ،.
} ،،،
هو ...!
يهوى البح ـث بين أنقآب الـأمور ،.
هي ...!
تبح ـث عن المنطق فيمآ يقول ،.
هو ...!
يستمتع في الشرح و التفسير ،.
هي ...!
تشعر بـ السأم من ذآت الح ـديث المعهود ،.
هو ...!
يُسآفر متعمداً بـ أفكآره دونهآ ،.
هي ...!
تثور ،.
هو ...!
يضح ـك ،.
هي ...!
تُفضل السكوت ،.
،،، {
ح ـكآية فِكر ينطوي في بوآطنه فِكر ،.
و يتقلب بين ثنآيهمآ فِكر أخ ـر ،.
و يمتزج بهم فِكر و فكِر و فِكر ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
للدموع إحساس ،،،
لـ الجنـون بوح ، خلاب ،،،
نمارسهُ لنشي بمكنونات النفوس ،،،
طـريق واسع ، تقودنا للعثور على لذة ،،،
معبر رغم الوعرة فيه ، إلا انهُ يكون دافق ،،،
ما أجمل العودة ، البنفسجية ،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات