كلها صفعات تترتسم على راحة يدي وانا بانتظار رحمة القدر لي..
منذ متى كان القدر رحيما !!!!؟؟؟
هكذا القدر دائما لا نال منه الا الالم والوجع ولوعة الأحزان..
فاعلمي أخية..
أنك عندما تبتسمي .... يحزن القدر
وعندما تضحكي .. يبكي القدر
وعندما تفرحي.. يتالم القدر
وعند صمودك .. يتراجع القدر
وعند صراخك في وجه .. ينسحب مستسلما من حياتك التي رسمتها
فاطلبي من الله الرحمة وليس القدر
لأنه ..
هو..
وفقط ..
هو..
إلهي وإلهك..
من يستطيع شفائك عم لما بكِ..
دموعهـ





رد مع اقتباس

المفضلات