وجدتكَ هنا ...
كمفسرِ احلامِ أهلِ المدينة الذي يقبعُ بجوفي ، و في كُلِ مرةٍ و قبل أن أتناول تفاسير الكتب من حولي ..
أجدهُ يتناولُ أطرافَ احلامي بمزاجيتهـ ، فيسرحُ و يمرحُ بها كما شاء ..

بوحٌ آسر ، جداً ..