دققتُ النظر إلى ساعة وجدتْ على الحائط
ولشدة الهدوء ؛؛ تسلل عقربها إلى مسمعي بوضوح
انهارت أدمعي ,,
وصرختُ باكية
ياترى
( هل راق لكـ الابتعاد ؟)
موني ,,
ما أكثر أحلامنا حينما يُبعثرها القدر
ويشل حركتها الجمود ..
كم راقتني كلماتكـِ وبشدة
سلم نبض قلمكِ
مودتي
صدووووووفه






رد مع اقتباس

المفضلات