ولأني رُبما أكون فاشله بسرد الذكريات ..وقص الحكايات..وحياكة الفرح
لكن يومي يتطلب أن أحتفل بإنتهاء سنواتي الاثنين والعشرين ..
لأنكِ قادرة ،
راشدة ، مُتزنة ،،،

ستنسجين من صوف الاثنين والعشرين ،
بزة تُناسب ما مضى من عمركم ،
تتأقلم من الحاضر الآتي ،،،

لحرفكِ ، القٌ يُداعبنّي ،،،
ويشدّني ،،،