أثَرْ الضَوء..,,

[أُخرىْ]

بسمه
من البداييه الى النهاييه
كلمات منسابه من قلم حساس
كلمات جمييله وتعابيير اجمل
ورائعه في سرد الحكاييه لا كما قلتي
كل عام وذكراااك تكوون افضل
انشاء الله
دمتم بخيير

في كُل مره نغرق نتمسك بثنيات التفاصيل,,
والحكايات الفارغه..العالقه في إذهاننا..
علّنا..نطير..
قٌمي,,في كُل مره تزور متصفحي
تُلبسني جمالاً..يملأني وأفيض به
كُل عام وأنت بخير آيضاً,,
وإمتناني لك..لاينتهي

[أُخرىْ]

على عادتي دائما

أعجز عن التعبير أمام الكم الهائل من الأبداع
المتفجر في هذه الصفحة
بسمه

أنت رااااااائعة جدا

بسمهـ..أو بقاياها..التي تغيرت لأُخرى,,
جميعها..تعترف أنها بخيله في حقكم..
هذيان,,أنتِ الرائعه وتُكسبيني الرووعه
في كُل مره تطرقين عتباتي,,
ممتنه,,

[نُون]

في كُل مره نغرق نتمسك بثنيات التفاصيل,,
والحكايات الفارغه..العالقه في إذهاننا..
علّنا..نطير..

ليتنا نطير ...

[أُخرىْ]

سنطير يوماً..

لربيع يبتسم لنا ويطلب منا العوده..
لنسيان ..يخص المجهول من الوجع..واللامعقول من حكايا القلب
للحنين المحمول في داخلنا..والذي يحملنا معه..
لزوايا الضياء,,


ثقي إننا يوماً سنطير,,

[اسير الهوى]

اعتكفت هنا

متحيرا لحظة

واخرى متبسم

هي أخرى اعني (بسمهـ) فكلاهما انت

ابداعك

همسك الدافئ

لطفك

ولن اكثر

لكي لايكرر الغير بوصفي بالمبالغة

خيتي..

ظمأ الأمل لا يعتري من بالعشرين

ولا بالخمسين

فلو تلفتنا يمينا او شمالا

لرأيناه من بين شقوق همومنا

بخيوطه الرفيعة

يطلب منا الوصول اليه..

عذرا خية ع الاطالة

وعذرا على التقصير

وسلك قلبك وروحك

كوني بخير

[ألمع]

بين آلامي ودموعي ... ساعة من عبق الماضي...
حين ينحدر الحرف الغاضب من أعالي ... قمة أحلامي الشامخة...
وإذا بطامة الإحساس تنخر ذاكرتي...
أين أيام الطفولة والأصحاب...
أين من يُدفئني .. فيجبر خاطري المكسور...
هكذا نكبر ...
فيكبر فينا الحنين لـ ( ماضينا الجميل) ...

ولكن ...
عمرنا .. بالحب يبقى جميلاً ..
وبعد سنين من ( حين الخاطرة) ... نذكر جمال هذه الأيام...
فتحنو لها أرواحنا...
هكذا نحيى .. بالحب والألم.. فلا يبقى إلا ما أرادته أنفسنا الطيبة ...
هكذا يا ( أُخرى) ...
إن حروفك التي زرعتيها ههنا ... نبتت وروداً جميلة في قلوبنا ...
وهانحن نقطف هذه الورود ... لنقول لك ( كل عام وأنتِ يا أختنا المبدعة بألف خير)
تحية لامعة

[أُخرىْ]

أسير الهوى
صِدقاً لاأُجيد كلمات الإمتنان حين يتكلم شخصاً بمكانتك
فمنذ أيامي الأولى بينكم هُنا أجدك تقرأ أشيائي المُختبئه بين حُروفي
شُكراً لقلب من نور ينبض بين جنباتك ياأسير
شُكراً بحجم السماء ..
..

[أُخرىْ]

ألمع
بوح نبضك يُجبرني على السجود إجلالاً لبهاء حضورك..
..ممتنه وأكثر..,,لجمال حضورك
وكُل عام وأنت بألف خير

[ضياء]

ولأني رُبما أكون فاشله بسرد الذكريات ..وقص الحكايات..وحياكة الفرح
لكن يومي يتطلب أن أحتفل بإنتهاء سنواتي الاثنين والعشرين ..

لأنكِ قادرة ،
راشدة ، مُتزنة ،،،

ستنسجين من صوف الاثنين والعشرين ،
بزة تُناسب ما مضى من عمركم ،
تتأقلم من الحاضر الآتي ،،،

لحرفكِ ، القٌ يُداعبنّي ،،،
ويشدّني ،،،

[أُخرىْ]

لأنكِ قادرة ،
راشدة ، مُتزنة ،،،

ستنسجين من صوف الاثنين والعشرين ،
بزة تُناسب ما مضى من عمركم ،
تتأقلم من الحاضر الآتي ،،،

لحرفكِ ، القٌ يُداعبنّي ،،،
ويشدّني ،،،

حين نكبر..يبزع نوراً مُختلف وتنقضي العتمه
يعود النبض..وتستقيظ الاحلام النائمه..
,‘
ضـيـاء..كٌن ياشجي اللحن بالمكان
فوجودك رغم الهدوء صاخب
عوداً حميداً..ودمت متألقاً

[ضياء]

حين نكبر..يبزع نوراً مُختلف وتنقضي العتمه
يعود النبض..وتستقيظ الاحلام النائمه..
,‘
ضـيـاء..كٌن ياشجي اللحن بالمكان
فوجودك رغم الهدوء صاخب
عوداً حميداً..ودمت متألقاً

ايقظها أحلامكِ ،
لا تسأليني كيف أُريدُ ألوانها ،،،
كُل الالوان ،،،
ساحرة ،،،

[أُخرىْ]

ايقظها أحلامكِ ،
لا تسأليني كيف أُريدُ ألوانها ،،،
كُل الالوان ،،،
ساحرة ،،،

سيكون للحلم يوم من صنع أرواحنا
يستكين فيه على خيطُ من نور بدلاً من مساحات العتمه..
:)
الفاضل ..ضياء
طوق من الإمتنان يزدلف إليك إنحناءاً

[ضياء]

سيكون للحلم يوم من صنع أرواحنا
يستكين فيه على خيطُ من نور بدلاً من مساحات العتمه..

كوني واثقة من ذاك ،،،
كما ثقتكِ بـ أخرى ،،،

[أُخرىْ]

:)

ضياء..

إكليل من الياسمين يُطوق كلماتك..

,

شُكراً..