يشهد اكتشاف القبور الجماعية في العراق بشكل حي على وحشية نظام صدام حسين والتحديات التي تواجهها إقامة دولة أكثر تعددية وارتكازاً إلى القانون. ويشكل الموتى والأحياء على السواء ضحايا للجرائم التي دُفنت في هذه القبور. وفي حين أننا لا نستطيع إعادة مئات الآلاف من العراقيين المفقودين إلى الحياة، إلا أن تحديد هويات أكثر عدد ممكن من الجثث والمساءلة بشأن الظروف التي توُفوا فيها ستمكّن العراقيين من التحرك قدماً لتشييد مجتمع يحترم ويصون حقوق الإنسان الأساسية وكرامته.
وهناك الكثير من الصور التي تدل على جرم صدم ..
من يرد الرؤيه فليفضل هنا ..
http://www.9neesan.com/massgraves/
فـــــــــــــــروته..
المفضلات