أبلغي الطفلة القابعة بأعماقكِ ، أنني لا زلتُ أشتمُ عبقَ الطهر يفوحُ من احضانها ..
و بأنني لا زلتُ أهوى الموتَ أكثر ، على مغتسلِ القمحِ الرطيبِ الذي جنتهـُ بيدها ،
أخبريها و زيديها يقيناً بأنني ..
ذبتُ حدَ الهذيان ، بهوسِ فكرها الماطرُ بيومِ مُقفر .. فأعشوشبَ الأخضرُ على أثرها ] ..
غبار الملائكة ..
قارئتي ، و رفيقتي الروحيهـ ...
أدهشتني جداً ،
المفضلات