قَبَلتهُ وَلاَ زِلتُ اْتَعَمقُ فيْ فَنْ القُبَلِ معه..
تَلاَحمتُ ِكلتَا يَدَيَّ فيْ يَده.
لَــمْ تَكنْ غَيرَ لحَظَهٍ عَابِره مُنذُ اَنْ تَرَكَني فِـيْ المنزل وَحْدِيْ ..
اْصْبَحْتُ شَغُوفه للوحده قَسرْاً حَالماَ َبادرَ بالَتركـْــ,
[وحـْــــدَتيِ],,,
مَـعَ اُخْتِـيْ اَلكُبرىَ لاوحـْــــدَتيِ مَعَ وَحْدِي!!؟
اِنهَا فَلْسَفهُ < مِنـيْ> قَدْ لاَيَفْهَمها إلاَّ هُوَ..
لِوَهْله..
تذكرت يداه الحانيتين فيِ اَلمسحْ عَلىْ رَأْسِيـــْ,,
اشْعُرْ بِأنَهُ بدى يَتَسربَل فيِ اَعْماقيِ يُرِيدُ احْتِلاليْ ((أَناَ اقْبَلُ بِهِ)).
اُصبْتُ باِلتِوَعكْ اُرِيدُ رُؤْيَته عَلَنـِيْ اشتفى حَالماَ اَنْظُرهــ
لااريد ان اصاب بــــه.
اخَتَلَجَتْني خُزَعْبَلات اصْبحتُ خجَلهً مِنْ نَفْسيْ !!{أَظنُ اَنهاَ خُزَعْبَلات حُب؛ــــــــــ}>>لَستُ مُتَأكدهْ لإنني لستُ في وعيي..
لَنْ تَذهبْ تلكَ الخُزَعْبَلات لِطيْ النْسْيَانْ لإن كل وَاحـــدهٌ منهْا تختصُ بِهِ.
باتْتْ مَلامحِيْ باكيهً تَرجُو اَلمزِيدَ مِنَ اَلمغفره مِنْه تَشاءُ لوْ تَدورء في اْنحناء المعْموره لَعْلاَ طيفه يخِطفُ بجنْبيْ.
سَأثورُ قُربَ ِمنْه لَوْ لامسني طَيْفه حَتى وان صرتُ مُتَسَوله..<< كمْ مَنْ المضحكْ ان اصبحتُ كمَتَسًوله.
اَتَلهفُ مِنَ الأشتياقْ’’
اتمنىْ لَوْ يخنِقُنيْ مِنَ> الاحتضان<
مُشْتهياً جسدي (أَناْ)’’
اَهوىْ الرقادْ كيْ اْراهُ في المنام ضَاحِكاً لــِـرْؤيَتي].
بغته:
رَأيْتهُ في المنام وَلمَاَّ رأيته رُفــعَ ْالاِحْتِلالُ مَنْ يَديْ.
المفضلات