ان اللة يرزق من يشاء بغير حساب
لهم رب العالمين اللة يعنهم
ويفك ضيقتهم ويفرج همهم
يارب يارب يارب
اللهم بحق الحسين وجدة وابية وامة واخية
والتسعة المعصومين من بنية ساعد كل محتاج واغنى كل فقير
تحياتى
مصور : عائلة تسكن بيت صفيح منذ 47 عام في صفوى - القطيف
يسكنونه منذ 47 عاما ومهددون بإخلائه
«الرياض » تتجول في بيت صفيح لأسرة وتعاين مأساتها الحقيقية
![]()
بيت الصفيح من الخارج وتظهر فيه فتحات كبيرة لا تقي من العوامل الجوية
القطيف - منير النمر: تصوير - زكريا العبدالعال:
«لا أجد ما يكفيني وبناتي من الطعام والشراب». كلمات لا تقوى أم علي الفاقدة للبصر على إكمالها، فالفقر المدقع لا يتوقف في بيت الصفيح الذي تقطنه وزوجها المقعد منذ نحو 47 عاما في مدينة صفوى التابعة لمحافظة القطيف.
مأساة العائلة المكونة من 10 أشخاص تطفح رائحتها فور دخولك إلى الباب، فكامرا «الرياض» التي تجولت في غرف الكوخ الذي وصفته إحدى بنات أم علي ب«غير الصالح للسكن أصلا» رصدت مشاهد الفقر في وجوه الأطفال والنساء اللاتي يأملن الخلاص من الحال التي وجدوا أنفسهم فيها.ويقول طفل وجد نفسه في مأساة الفقر: «لا أستطيع اللعب أو الخروج من البيت لأني أقل مستوى من بقية الأطفال»، فيما تسرد أم علي قصتها قائلة: «إن الفقر يضربنا منذ زمن، كما أن زوجي رجل طاعن في السن ومقعد ولا نستطيع أن نفعل شيئاً لبناتنا»، وتضيف «نتلقى مساعدات من جمعية صفوى لكن هذه المساعدات لا تكفي لانتشالنا من هذا المكان المحاط بأخشاب رقيقة لا تستر حتى سرنا».
وتتخوف العائلة حاليا من ادعاء أحد الأشخاص عليهم بأن الأرض تعود له، ويقول أبو علي (75 عاما): «طلبني رجل لمجلس معين وطلب مني أن أبصم على ورقه إيجار ليثبت أن الأرض له»، مستدركا «ليس هناك صك لديه وهو الآن يهددني وعائلتي بالخروج». ويضيف «لن أخرج أبدا فليس لدي مكان أذهب إليه».
وتعيش العائلة في وضع مزرٍ جدا، وتفتقر ثلاث غرف لأبسط مقومات الإقامة، ويضطر الأطفال للنوم في غرفة مهترئة واحدة كي يفسحوا المجال لبقية أفراد العائلة، فيما تعيش البنات في وضع مأساوي، إذ لا يستطعن حتى أن يرتبن غرفتهن.وعن نفسها تقول إحدى الفتيات (22 عاما): «ولدت في هذا الكوخ وأتمنى أن أنتقل لحياة أفضل»، حيث اني «واصلت تعليمي وتخرجت من الثانوية وأملك شهادة معهد»، وآمل في فرصة وظيفية أواجه بها هذا الفقر.
ولعل أكبر طموح للعائلة يكمن في إيجاد وظائف يتمكنون من خلالها تحسين مستواهم المعيشي، وعن معاناتهم في فصل الشتاء فتقول: «إن أكثر ما نخشاه المطر خصوصا أن هذا المكان لا يعتبر آمنا، فتمديد الكهرباء بدائي جدا ولا نستطيع أن نغيره لأن المكان خرب أصلا».
وعلى رغم الحرقة التي بدت في داخل أم علي، إلا أن الصبر والثقة في تحسن الحال لم تتركها منذ أول يوم في زواجها، وتقول: «كلما أنجبت طفلا زاد أملي في الله القادر على تحسين الأحوال»، مشيدة بأهل الخير في هذا الجانب، ف«هم الذين يأخذون الحسنات حين يساعدون الفقراء ويكون ذلك رصيدا لديهم في الآخرة».وليس بعيدا عن صبر أم علي يقول أبو علي الرجل المقعد: «لو كنت قادرا على العمل لما توانيت عن ذلك لكنني مقعد ولا أستطيع أن أغير حياة عائلتي للأفضل».
ان اللة يرزق من يشاء بغير حساب
لهم رب العالمين اللة يعنهم
ويفك ضيقتهم ويفرج همهم
يارب يارب يارب
اللهم بحق الحسين وجدة وابية وامة واخية
والتسعة المعصومين من بنية ساعد كل محتاج واغنى كل فقير
تحياتى
مبارك عليكم الشهر
الله يرزقهم الوظيفه العدلهـ إن شآْء الله ويتحسن وضعهم ،
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ،،
ربي يوفقهم ،،
تسلمي عفآف ع الخبريه ،
يعطيش العافيــــهـ ،
كل آلود
![]()
" آمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء "
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت *** ان السعادة فيها ترك ما فيهالا دار للمرء بعد الموت يسكــــنها *** الا التي كان قبل الموت يبنيهااموالنا لذوي الميراث نجمعها *** ودورنـــا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة *** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
الله يرزقهم الوظيفه ويتغير حالهم
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
الله يعينهم ويغير سووء حالهم بأحسن حاال ..
الله ماخلق وترك ..
يرزقهم الله ويغير سوووء حالهم ..
والله يسااعدهم ويكوون في عوونهم ..
يسلموووو ع الطرح ..
تحيااتي
..
دخيلك ..
مابقىَ فيني /
سوىَ باقي بقايَا { انســان }
دخيلك ..
راح ثلثيني ،
وثلث ً صـَاح يبكيني }~
..
في بلد البترول ؟؟؟؟
إنا لله وإنا إليه لراجعون
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا مستغربة كل هذا الغنى في الدولة
وكثير من الناس وتوجد عائله بهذا الشكل
وين اهل الخير ما يدرون ان في اموالهم
حق معلوم للسا ئل والمحروم
اين انت يا سيدي يا صاحب الزمان
لتضع الامور في نصابها الصحيح
لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
نسئل الله ان يستر عليهم
ويرزقهم ويفرج عنهم
يارب يارب يارب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات