اويس 15
السلام عليكم
اشكرمروركم اعزائيالقراء؛وخالص دعواتي لكم
من كنت مولاه فعلي مولاه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمدواله وعجل فرجهم
والعن اعدائهم
عدةالداعي 124 فصل ..... صلى الله عليه واله : 122
و لو لم يكن في الغنى إلا الخطر من ترك مواساة الفقراء و مساعدة الضعفاء لكان كافيا و إن هو قام بسد كل خلة يجدها و إماطة كل ضرورة يشرف عليها و يعلم بها ذهب بما معه و قعد ضعيفا محسورا و صار في الناس فقيرا و من هذا قول أويس القرني ره و إن حقوق الله لم يبق لنا ذهبا و لا فضة.
مجموعةورام ج : 1 صلى الله عليه واله : 155
أن رسول الله صلى الله عليه واله قال إني لأجد نفس الرحمن من جانب اليمن
بحارالأنوار ج : 32 ص : 584
وَ بَرَزَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ فِي أَلْفِ رَجُلٍ فَقَتَلَ خَلْقاً حَتَّى اسْتَغَاثَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ وَ أَتَى أُوَيْسٌ الْقَرَنِيُّ مُتَقَلِّداً بِسَيْفَيْنِ وَ يُقَالُ كَانَ مَعَهُ مِرْمَاةٌ وَ مِخْلَاةٌ مِنَ الْحَصَى فَسَلَّمَ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ وَدَّعَهُ وَ بَرَزَ مَعَ رِجَالِهِ رَبِيعَةَ فَقُتِلَ مِنْ يَوْمِهِ فَصَلَّى عَلَيْهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ دَفَنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَمَّاراً جَعَلَ يُقَاتِلُ وَ يَقُولُ

نَحْنُ ضَرَبْنَاكُمْ عَلَى تَنْزِيلِهِ ضَرْباً يُزِيلُ الْهَامَ عَنْ مَقِيلِهِ‏
وَ يَذْهَلُ الْخَلِيلَ عَنْ خَلِيلِهِ أَوْ يُرْجِعُ الْحَقَّ إِلَى سَبِيلِهِ‏
فَلَمْ يَزَلْ يُقَاتِلُ حَتَّى قُتِلَ

اما الادعية الوارده عن اويس القرني رحمة الله عليه
مستدرك‏الوسائل 5 48
5335- 20- السَّيِّدُ رَضِيُّ الدِّينِ عَلِيُّ بْنُ طَاوُسٍ فِي مُهَجِ الدَّعَوَاتِ، عَنْ مُوسَى بْنِ زَيْدٍ عَنْ أُوَيْسٍ الْقَرَنِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه والهفِي حَدِيثٍ أَنَّهُ قَالَ مَنْ دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي مَنَامِهِ فَيَذْهَبُ بِهِ النَّوْمُ وَ هُوَ يَدْعُو بِهَا بَعَثَ اللَّهُ جَلَّ ذِكْرُهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْهُ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ مِنَ الرُّوحَانِيَّةِ وُجُوهُهُمْ أَحْسَنُ مِنَ الشَّمْسِ بِسَبْعِينَ أَلْفَ مَرَّةٍ يَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ وَ يَدْعُونَ لَهُ وَ يَكْتُبُونَ لَهُ الْحَسَنَاتِ الْخَبَرَ الدُّعَاءُ:
يَا سَلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الطَّاهِرُ الْمُطَهَّرُ [الْقَاهِرُ] الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ يَا مَنْ يُنَادَى مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ بِأَلْسِنَةٍ شَتَّى وَ لُغَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ وَ حَوَائِجَ أُخْرَى يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ شَأْنٌ عَنْ شَأْنٍ أَنْتَ الَّذِي لَا تُغَيِّرُكَ الْأَزْمِنَةُ وَ لَا تُحِيطُ بِكَ الْأَمْكِنَةُ وَ لَا تَأْخُذُكَ نَوْمٌ وَ لَا سِنَةٌ يَسِّرْ لِي (مِنْ أَمْرِي) مَا أَخَافُ عُسْرَهُ وَ فَرِّجْ مِنْ أَمْرِي مَا أَخَافُ كَرْبَهُ وَ سَهِّلْ لِي مِنْ أَمْرِي مَا أَخَافُ حُزْنَهُ سُبْحَانَكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ عَمِلْتُ سُوءاً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ