مرحباً بـ عودتك من جديد ،.
الاجابه سهله جدا طريق الحرام هو اسهل من طريق الخيير انا عندما اريد مبلغ من المال وانا لا اعمل فكيف احصل عليه بسهووله ويسرهناك طريف واحد لا غيير وهو الحرام طبعا بعكس المال الحلال الذي يستلزم مني جهدا وعمل وتعب
أيضاً أنا معك أخي الكريم ،.
في أن طرق الحرام سهله و متوفرة ،.
مقارنة مع طرق الحلال الوعرة ،.
لكن أريد أن أفهم أ وليس لـ ولاة أمور المسلمين دور ،.
في محاربة تلك الأفكار البذيئة ،.
و زرع أخرى مثمرة يانعه ،.
معك انا إن كنت سـ تقول أن حتى ولاة الأمور في بلادنا هُضم حقهم ،.
بعضهم فضل الرضا و فوض أمره إلى الله ،.
و البعض الأخر جاهد ،.
حاول معي أن تفرق بين الرسالة التي يتركها كل شخص منهم ،.
أحدهم يدعو إلى الصبر ،.
و الأخر يدعونا إلى الجهاد ،.
و برأيي الخاص الصبر الحق يتجلى في الجهاد الحقيقي لـ النفس و مكرها السيء أولاً ،.
و لـ الظلم و الجور و العدون على مر الأزمان ،.
الجهاد يا اخييه يستلزم جهد وعمل ونحن احببنا التقاعس والخموول والراحه وبتعدنا عن طرييق العمل
هنا ،.
تفضل معي أيها الأخ الكريم ،،
لـ نحط الرحال و نتباحث في الأسباب ،.
لما فضلنا التقاعس و أرتكزنا الخمول ،.
في الوقت الذي نحن فيه أفضل أمة اخرجت للناس ؟!
و كل السير التي ورد ذكرها عن محمد وآل محمد تتحدث بمنطق الجهاد ،.
و أحداهن أنت ذكرتها تراها بـ الأسفل ،.
لما ؟!!
أود أجابة لـ ذالك السؤال ،.
ابدا انا لست معك اخييه في هذه النقطه لان انتشار المحرمات صحييح هي في المجتمع ولكن ما هي الاسباب وهل المجتمع لدييه الحرييه كي يتغلب على هذه النقاط الفاسده الجوااب بالطبع لا ليس للمجتمع الحرييه لكي يصلح ما فسد من اموور شبابه ومنطقتنا خيير شاهد فعندما تقووم ثله من المؤمنيين بمشرووع خييري ينفع الشباب مثلا نرى المتسلطيين على رقاب الناس يمنعوون ذلك وما هذا إلى تقييد للأيادي الخييره التي لا حوول لها ولا قووه امام جبرووت الحكام فهم ارادوو فساد الشباب وانشغال المجتمع بعضه ببعض ليعيش في تقاعس مستمر ومع ذلك فمجتمعنا بالنسبه لمناطق اخرى يعتبر بخيير بالرغم من انتشار الفوضى فييه...
عندما كان الاما على علييه السلام يحكم بلاد الاسلام وكان هو الخلييفه نلاحض ان الامام سلام الله علييه لم تتح له الفرصه كي يوجه المجتمع كما ينبغي لان اعداء الحق كانوو كلما اصلح الامام واصحابه شيء افسد اعدائه اشياء كثييره
و أنا أيضا هنا أخالفك ،.
دعنا نبدء خطوة خطوة معاً ،.
و لـ نبدء من غابر الزمان كان هناك فسوق و فجور و عصيان ،.
و بـ المقابل كانت هناك صيحة حق تدوي الأركان ،.
أليس كذالك ؟!
في زمان أجدادنا ،.
أيضا كانت هناك مشاكل و جرائم في حق الأنسان ،.
و بـ المقابل كان هناك ولاة أمور أخيار ،.
يتباحثون في الأسباب ،.
و يحاربون الظلم في كل مكان ،.
هناك كانت سير مزدهرة بـ الخيرات لـ ولاة الأمور ،.
و لا أعني ولاة الأمور أي العلماء و المشايخ ،.
بل هنا أعني كل والٍ ولاه الله أمر أصغر مخلوق على وجه الأرض ،.
لكن في وقتنا الحالي ،.
تعال معي ،.
نزيح شيئاً من الستار ،.
و ننظر بـ عين العقل لا القلب و الأشجان ،.
الأن هناك عوائل عريقة ،.
صيتها الخير يصل إلى عنان السماء ،.
و بـ المقابل هناك بعضاً من أقرانهم يقاسي الويلات ،.
و هو لاهي بـ جمع أمواله و تحقيق أحلامه ،.
متجاهلاً حق الأرحام ،.
و ذاك من أعظم أسباب أنتشار المصائب التي تحدث في أيامنا هذة ،.
أيضاً ،،
هناك عوائل تبحث عن لقمة العيش بـ شتى الوسائل و الطرق ،.
و بـ المقابل يواجهها المسؤلون بـ كل تجبر و عصيان ،.
لا مجال لك بـ العمل معنا ،.
لأنك أقل من أستلام وظيفة ما ،.
أبحث عما يشابهك و لا تتطلع إلى السماء ،.
أيضاً و أيضاً ،.
هناك أعلام الدين ،.
الذين دأبهم النصح و الأرشاد ،.
و بـ المقابل تراه في صورة أخرة ينهش بذاك ،.
و يرمي أخر بما ليس فيه ،.
اي تربية لـ الأجيال هي التي يدعونا إليها ،.
إن كنا نحن نقوم سلوك أبنائنا ،.
لـ يعودو لينا بعد حين ،.
ذاك الشيخ المرموق يحارب أخاه على ماذا ؟!
توآفه أقوال ،.
و ذاك الأخر ينشر بـ الصحف و يا لـ الهول ،.
يشهر بـ أخيه و لا يترك كلمة إلا و يطلقها ،.
أي تعالو يا أيها المخالفين لنا ،.
و أستلذو بـ طعم ما يحدث لنا ،.
كيف نستطيع نفي المسؤلية عن ولاة أمر المسلمين خاصة ،.
و ولاة الأمور بـ شكل عام ؟!
و هم القدوة لنا و لـ الأبنائنا ،.
قد يكوون هذا الامر فييه من الصحه الشيء الكثيير ولكن ليس من الانصاف ان احمل كل اعباء المجتمع العلماء فالاسر والمجتمع علييه مسؤلييه لا تقل عن مسؤليت العلماء فلو قسنا نسبة العلماء بأفراد المجتمع لرأينا مقابل كل عالم عشرات الالاف من افراد المجتمع وانصافا لا يستطييع العلماء فعل الكثيير لو تجمعوو فما بالك وهم متفرقيين وبعضهم منشغل باموور الدنيا
أخالفك أخي الكريم ،.
لأننا اليوم ما نلبث أن ننتهي من مشكلة الشيخ الفلاني ،.
مع أخيه الفلاني ،.
إلا و ذاك الأخر بدء أخرى مع الفلاني الأخر ،.
لما لا يطبقون ما يدعونا أليه ؟!
مادمو يدعون إلى الصلح ،.
و التأني و الحلم و التريث ،.
إذن لما ،.
يشهر كل منهم بـ الأخر ،.
و يرميه بـ الفسوق و الفجور بـ حضرة الشهود و الأعيان ،.
إن كان ألتمس به ما يدعيه ،.
فحق عليه أن يحاول أصلاح أمره سراً ،.
و بين بعضهم فقط ،.
و ذاك لا يستلزم التشهير و التشويه ،.
ذاك رأيي الخاص ،.
و إن كان قاصر إلا أنني أجدني مقتنعة به إلى حد كبير ،.
قمي ،.
جزيل شكر لـ عودتك الثريه ،.
و إن خالفتك الرأي ،.
دعني أقول لك ،.
بارك الله لك جهودك الخيرة ،.
لا عدمتكـ ،،
للدموع إحساس ،.
المفضلات