بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد


فهل نظرت إلى قلبك لتراه في أي حال؟‏

إن الإنسان الذي يقوم بأنواع العبادات، وأنواع المجاهدات

سيفاً أو قلماً أو قولا ، ولكنّ له قلبا مضطربا يخشى على المستقبل، ويقلق من الماضي ، فهذا القلب مقطوع الصلة بعالم الغيب ولا صلة له بالله عز وجل.. فهل نظرت إلى قلبك لتراه في أي حال؟!

روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) : أغلقوا أبواب المعصية بالاستعاذة ، وافتحوا أبواب الطاعة بالتسمية

سماحة الشيخ حبيب الكاظمي ..


اسـألكم خالص الدعاء
تحيااتي