اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر أيلول مشاهدة المشاركة
الحُلم لم يمت بل هم وأدوا أحلامكِ

فأمسى جسدكِ نحيل...وهزيل
يحاول الوقوف وهو يعلم أنهُ مستحيل
أنها سكاكينهم التي تتراقص على جراحكِ
أنها سفينكِ التي أغرقوها في قاع المحيط..

أُخرى.....لنبض حرفك أنفاس تحتضر على وريقات الحياة


دمت بحمى الرحمان في كل مكانٌ وزمان
طائر أيلول..
وتواجدك الكبير لايُمكن أن تترجمه أي من حروفي
سعيده..بك,, جداً..وممتنه لك بحجم الأرض وبُعد السماء
لأنك هُنا تقرأني,,