على رسلك أختي بحر العجائب ---
نحن الشبان وبالأخص الشبان الهادئون ملينا نظرة السوريين لنا بسخرية -- حيث أن بنات القطيف عامة ومن كل المناطق اقصد -- نكسوا رؤسنا وصرنا لانساوي قيمة كيلو موز -
هنا بسوريا تحديداً بايام الأربعين والعطلات وبأربعين الامام الحسين ع -- يزداد هرجهم ومرجهم -- وكأن أهليهم غير موجودين وهم لايأبهون لنظرة الغير حولهم -- كبار بالسن من النساء نراهم في وضع يقشعر له الأبدان -- من مسخرة وماكياج في مناسبة الأمام ومن ملاطفة البائعين ومياعة شديدة في المشية ومن لبس غير محتشم ومن تردد على أنترنت كافيه في الطابق العلوي وسط زحام شديد من الرجال غير المواعيد الغرامية والتي تأتي تحديداً من البنات المراهقات -- وعلى فكرة السنة هذي أربعين الأمام الحسين هادئ نوعاً ما رغم الزحام الهائل عن العام الفائت نظراً لأت بعض المراهقات ولاأعمم في فترة أختبارات والموجودين هنا الاغلب كبار بالسن أومابعد الثانوية --- والفساد خفيف نوعاً ما --
والله أنا عندي الأمراض افضل من أن الناس تطلع عن دينها -- -- كيف تردين -- وأتمنى -- أن لايحدف الرد --- بجد شيء يقرف -- تحياتي --





رد مع اقتباس

المفضلات