على شفق الفجر الاخضر ،،،
الحاملُ فقط ، وشاحَ الحرية ،،،
كنتُ وأنا ونبضي ، فـ كُنتُ ، وكانت /
إنعتاق ،،،
ألتذُ بـ نوباتِ جنوني ،،،
وأستعذبُ شجوني ،،،
وأستهوي ، أني ومفتوني ،،،
وأُنادي ، ذروني ،،،
لا لـِ أُعاني ،،،
بل ،
لـِ يًعاد تكويني ،،،
ثائرا ، يستهوي طعنات الايام ،،،
مُتشحا بالصبر والايمان ،،،
حالما بـ الامل الموعود ،،،
مُتفائلاً أن الليل يتشّهى دائما إطلالة الصباح ،،،
وأحكي للغد الآتي أحلى أُمنياتي ،،،
وأبتسمُ حين يطغى الجرح على ما لأح من لمحاتي ،،،
وإن رماني من رماني ،،،
لن أصمت ،،،
فلقد أنتفض كياني ،،،
على شجوي وما دهاني ،،،
عشقتُ الراية الصفراء ، فذبتُ ، ومشيتُ مستبصرا طريق الورد الارجواني ،،،
واءمنتُ بالخامنئي ، منهجي وإكتمالي ،،،
وقادتني أُمنياتُ السيدُ الخميني ،،،
لحيث عروجي إنهُ سيدُ العرفانِ ،،،
يا وجعي ، آلمي ، إني أهفو لما يصبو إليه سيدُ الزمانِ ،،،
المفضلات