سنموت وتبقى فاطمة الزهراء


مدرسة للاجيال على مر العصور



فسلام الله عليك يازهراء


وعلى ضلعك المكسور


الذي كان ومازال وسيظل


اعظم درس في التاريخ


نستلهم منه كل الاخلاق النبيلة.


مشكورة اختي على الطرح