الله يعطيك العافية اختي

على هالابيات الولائية

فحب الحسين ثابت في قلوبنا وبين

حنايا ضلوعنا.

فكل عاشق يتمنى ان يكون هناك

عند ابي عبدالله وتحت ارجله الزكية

وانشاء الله تكتب لنا زيارته ولو

من منازلنا.


كما ان عشقنا لساقي عطاشى كربلاء

بلا حدود فمتى ياتي ذلك اليوم

الذي نرتوي فيه برؤيته وزيارته


وشم تربته الطاهرة.



سلمتي اختي


وسلم قلمك الحسيني