ليس لدي حافز..
سوى ذلك الشعور الذي أحسه من خلال قرأتي لردودكم..
حين أرى الحماس والمتعه تُصيبكم من القراءه
هذا هو الشعور مايدفعني لكتابة المزيد..
أعتذر لو أطلت عليكم
فـ هذه المره خرج الأمر عن يدي بسبب الشبكه..
أتركم مع الحماس
وأعذروني على قصوري
الفصل الثاني:
فاطمه: رينادووووه ,شوفي هذا الفستان فضيييييع مره وقاتل واااااو وألوانه أنوثيه
ريناد بعناد: وييييييع ماعندش ذوق <<طبعاً هي حاطه ذوبها وذوب فاطمه مشان الأكتشاف اللي أكتشفته زهره وقالته ليها بأن علي يحب فاطمه
فاطمه بنظره حاده: أسكتي انتي يا أم لسان مستغنيه أني عن رأيش
زهره: رينادوه بالعكس الفستان حليوو واجد إذا فطموه بتأخذه أني بعد بأخذه
فاطمه وتمبى تقهر ريناد: يلا زهور حياتي أخذي لش واحد واني بأخذ مشان نطقم ونصير زي بعض <<وهي تناظر في ريناد المفوحه
ريناد وبينت البرود: بكيفكم <<هي معصبه حدها بس بينت العكس ولو على كيفها أرتكبت جريمه في فاطمه وخلصت
ساره: واو شوفي ده الفستان أحلى بواجد من اللي عندش واحسه يناسبش أكثر
فاطمه وتمبى تقهر ريناد بأي طريقه مشانها كارهتنها: واااااو قاتل خلاص أبأخذه وابأخذ ده بعد (ورفعت الفستان لهم)
ساره: طالع هذي من جدش أنتين!!!
فاطمه بعناد: اييييييه أمباهم أثنينهم
زهره: صحيح بقره ويش تسوي فيهم أثنينهم أقلها أخذي ده وأخذي فستان ثاني من محل ثاني غير هذا
فاطمه بعناااااد: عاااااادي مافرقت
ريناد بنرفزه: الحمدلله والشكر (قالتها بكل نرفزه وهي عارفه تأثيرها على فاطمه)
فاطمه واعصابها مشدوده: أقووووول ترى لما كنتي ساكته كنتي واجد نافعتنا
زهره وتدخلت مشان لا تصير هوشه كبيره: يلا نحاسب , (وناظرت يمينها وشمالها) وين ايمان!!!!
ساره: هي قالت ليي أنها بتروح تشتري ماي لعن الله يزيد وبترجع مابتطول
زهره: أجل خلونا نروووح نحاسب (وراحوا)
::
::
::
في هذي اللحظه كانت ايمان رايحه تشتري ماي ولما أخذت غرضها وحاسبت أنتبهت على شخص قاعد في الكوفي ولما ركزت نظرها عرفته عطووووول
(أيـــــه أمـــــــل مــافـــــي غيــــرهــــا)
ايمان بصدمه: امـل!!
أمل انصقعت وقالت بإرتباك: هلا هلا ايموو كيفك!!
الولد: حبيبي منهو هذي؟؟ <<وهو قاز قز في ايمان
أمل ولعنته في قلبها: هذي صديقتي (ولفت على ايمان) ها ايموو ماقلتي ليي أنش جايه المجمع
ايمان بعدها مصدومه من صاحبتها قالت بألم وتكابر دموعها: حبيت أسويها لش مفاجئه, ماتوقعت إن راح أشوفش ولا بهذي الصوره القذره (ناظرتهم بإحتقااااار)
أمل وبلعت ريقها لإن مو من مصلحتها ايمان تعرف بعلاقاتها المشبوهه: بس هذا.........
ايمان وقاطعتها بعصبيه: مايهمنــي مين يكووون وأنتي بحره بتصرفاتش بس (سكتت شوي وتكلمت) حسافه وثقت فيش بيوم من الأيام وأعتربتش بئر لأسراري, دامني شفت صورتش وأنكسرت بهالحظه أعرفي أني مابيش بحياتي فاهمه (وناظرت الولد بشمإزاز) ياقذره (وراحـــــــت عنهم بوسط دهشت أمل وعصبيتها)
::
::
::
علي كان يراقب فاطمه بعيونه المشتاقه لها, كانت عيونه عليها وين ماتروح ووين ماتجي وكيف تتكلم وكيف تبتسم وكيف تضحك بخفه حس بنبضات قلبه سريعه وخاصةً أن هالمشاعر صار ليها زمان من جته وخلته متيم وعاشق...
وطبعاً هذا كله تحت مراقبة زهره <<خطيره صايره كونان هع هع
ايمان كانت متضايقه مره من اللي شافته من صاحبتها وكل شوي ماتسرح وتبعد بعيييييييد بأفكارها بس مسرع مانفضت رأسها تبعد الألم لان بنظرها أمل حقيره دامها مرخصه نفسها للشباب وتحسفت إنها كانت عادتنها صاحبه مقربه لها, راحت لعلي ومسكت ايده: علاوي خلنا نروح فينيسيا مول هنا ماحصلنا شي
علي وابتسم لها برواقه: أوكي مافي مشكله بس أنتي سألتي البنات؟
ايمان ولفت لهم تسألهم: ويش رآيكم بروح الفينيسيا؟؟
كلهم ماعدا ريناد المتضايقه: أوووكي
ايمان وتناظر علي: يلا مشينا
علي ببتسامه: يلااا (ومشى وهم وراه)
.................................................. .
مازن كان جالس بالبيت وملاااان حده ماهو عارف ويش يسوي قعد بالصاله ويفرفر بالقنوات وبعدها حط على قناة روتانا ودندن مع الأغنيه وهو يسمعها خطر في باله يرسل مسج لساره بالفعل أخذ جواله وهو مبتسم أبتسامه خبيثه
.................................................





رد مع اقتباس

المفضلات