غضب وقلق انفثهما ،،،


وألفظهما مع أنفاسي،،

ولايبقى منهما اي بقية ...


بإذن الله...


هذه المرة ،، فقاعة الصابون لم تكن بيدي..

كان يحملها آخرون ...


فدعائي لهم ،،