غضب وقلق انفثهما ،،،
وألفظهما مع أنفاسي،،
ولايبقى منهما اي بقية ...
بإذن الله...
هذه المرة ،، فقاعة الصابون لم تكن بيدي..
كان يحملها آخرون ...
فدعائي لهم ،،
غضب وقلق انفثهما ،،،
وألفظهما مع أنفاسي،،
ولايبقى منهما اي بقية ...
بإذن الله...
هذه المرة ،، فقاعة الصابون لم تكن بيدي..
كان يحملها آخرون ...
فدعائي لهم ،،
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات