كانت هذه المؤسسه في عالم أسطوري لا يستطيع أحد من الناس حتى يطري إسمها

و ها هي تقع قليلا قليلا و تنغمس في الوحل و كأنها ممسوكة من أعلاها بشوكة صنعة من الفولاد الذي لا يصدأ لينه طيعة حتى تغرق

و بنفسها و بغرورها تسقط شيء شيء و ليس بمجهود أحد و الحمد لله

تشكر كاتبة المقال و تشكري أنتِ أختي ملكة سبأ على نقله