بالنسبه للقصه في الاعلى ابينها بشكل افضل هنا... ينقل عن
صاحب كتاب جواهر الكلام هذا الكتاب من اهم المصادر الفقهييه
التي تدرس في الحوزات العلمييه حتى هذا الزمان وهو احد كبار العلماء
في زمانه انه عندما سمع بقصيدة الشاعر كاظم الازدي صاحب القصييده
المعرووفه بالازديه والتي يقوول فييهاا
ولأي الاموور تدفن ليلا ... ... بضعت المصطفى ويعفا ثراها
ينقل ان صاحب الجواهر قال لو ان هذا الشاعر
يبدلني بثواب جمييع مؤالفاتي بمافيها كتاب الجواهر بثواب قصيدته لقبلت ذلك ...
احببت ان انقل هذه القصه لان فييها تبادل في ثواب الاعمال
مشكووره خييه عفاف على
هذا الطرح الرائع للنقاش
دمتم موفقيين لكل خيير
المفضلات